غاب بلهندة و أمرابط و بوفال عن الكان فحضر رجال الطوارئ و لاعبون جدد أعطوا للفريق الوطني دينامية مختلفة ( فيصل فجر و بوهدوز).
وحين عادوا دفعة واحدة لمباراة هولندا عاد نفس النشاز و نفس الخلط الذي ساد مرحلة ما قبل إصابتهم و لم يظهر الأسود بقوتها المألوفة على مستوى الضغط المرتفع و العالي إلا في الجولة الثانية بعدما تفكك هذا الثلاثي و تم استبدال بعض أطرافه.
على ما يبدو و كما تأكد بالكان و في مباراة هولندا و قبلها تونس وبوركينافاسو الأسود أفضل حين لا يكون هذا الثلاثي مجتمعا و حاضرا دفعة واحدة.