أصبح الأمر معتادا و مألوفا،فما إن يصطدم هيرفي رونار هنا مع وسائل الإعلام أو جهة ما حتى نتقرب خرجة من أحد رفاقه و المقربين منه ب" ليكيب" أو فرانس فوتبول" و بداية التهليل لتلقيه عروضا تدريبية مهمة.
فعلها سابقا مع الأسود و الترويج الكاذب لحكاية عرض الجزائر ثم سويسرا و الصين و اليوم عرض قادم من سانت اتيان بحسب ليكيب.
لا يبدو الأمر محمولا على الصدفة بل هو مقصود و لعل قراءة بين سطور تهديدات رونار بالرحيل و العرض الفرنسي يمكنها أن تزيل اللبس و الغموض عن المسألة و بداية الدعاية المجانية المبتذلة و المألوفة.