لبس ثوبين متناقضين ومختلفين، الأول بألوان البطولة والمجد والتوهج، والثاني بتمزقات التهميش والعذاب واللامبالاة.
الموسم إنقسم إلى شطرين للحارس الأول للفريق الوطني، الشطر الأول حمل له تنافسية عالية وتألقا كبيرا مع نومانسيا بالدرجة الثانية الإسبانية، لكن النصف الثاني أغرقه في الهموم وأدخله في نفق الشرود بعدما وجد نفسه في كرسي البدلاء منذ مطلع السنة الجارية.
المشاركة في الكان والغياب لخمسة أسابيع كاملة، ورفضه تجديد العقد جلب له العذاب والمشاكل بنومانسيا، ليوضع على الجانب ويتابع كل لقاءات فريقه دون إستثناء من الإحتياط دون دقيقة تذكر.
المحمدي بنصف حلو وآخر مر يشكو قلة التنافسية ويخشى فقدانه للرسمية مع الأسود في ظل تألق منافسيه بونو والخروبي، ويمني النفس للرحيل بسرعة عن مدينة صوريا والتحليق صوب سماء الليغا.
التنقيط 6/ 10
ADVERTISEMENTS
حصاد الأسود: منير المحمدي..شهْد الذهاب وإياب العذاب
مواضيع ذات صلة
أخر المستجدات
- الشعباني حسم ثلاثة أبعاد باللون البرتقالي
- FIFA وUEFA يبحثان عن إجابات وسط تحقيقات فساد في الجامعة الإسبانية لكرة القدم
- مهاجم يوناني يضايق النصيري
- إنضمام ألونسو الى بايرن الموسم المقبل "شبه مستحيل"
- الصفاقسي التونسي يفاوض عادل رمزي
- حجي ينصح الشباب بالتعاقد نهائيا مع سايس
- الجامعة ل "المنتخب": لا إقالة الركراكي ولا مفاوضات مع هيرفي رونار
- زياش "الورقة الأهم" لغلطة سراي في أبريل
- من بينهم ابراهيم دياز ،..أنشيلوتي يستعيد جميع اللاعبين الدوليين
- كيف سيظهر الجيش الملكي باللوك الجديد؟
ADVERTISEMENTS
الاكثر تقييم
ADVERTISEMENTS
تنبيه هام
تؤكد «المنتخب» أنها تمنع منعا باتا استنساخ أو نقل أو نشر مواضيع أو صور منقولة من نسختها الورقية أو من موقعها الإلكتروني سواء بشكل كلي أو جزئي، أو ترجمتها إلى لغات أخرى بهدف نقلها إلى الجمهور عبر أي وسيلة من وسائل النشر الإلكترونية أو الورقية… وكل مخالف لذلك سيعرض نفسه للمتابعة أمام القضاء وفق القوانين الجاري بها العمل.