«في جميع الأحوال، هي مباراة كرة القدم، لكنها لا تشبه باقي المباريات، لأن النهائي لا يقبل القسمة على اثنين، لذلك حضرنا له بما فيه الكفاية وواعون بالمسؤولية التي تنتظرنا، لأن مثل هذا الموعد الكبير لا يمكن أن يتحقق على أرض الواقع كل سنة، على زملائي اللاعبين أن يقاتلوا ويقدموا أفضل ما لديهم يوم السبت لتحقيق كأس العرش وإسعاد الجماهير الجديدية، الرجاء غني عن التعريف، أعرفه منذ أن كنت صغيرا، وأعتبر نفسي محظوظا بمواجهة النسور لأول مرة، وسأكون سعيدا جدا لو حصلنا على اللقب على حساب فريق كبير من قيمة الرجاء البيضاوي».