غريبة هي المرة و تفاصيلها لأنها في كثير من الأحيان تحيل  لوقائع لا يتقبلها لا المنطق ولا العقل.

يميق كان مع الرجاء ضامن لمكانته رفقة الأسود فاختار الاحتراف الأوروبي ليفوز هذه المكانة فإذا به يفقدها بالكامل. 

ما بلغنا أن روما حسم في أمر متوسط الدفاع و قرر السفر ب 4 لاعبين لا غير بعد تعافي ايت بناصر الجوكر.
ولأننا واثقون من ذهاب بنعطية، سايس وداكوسطا فان المركز المتبقي محصور بين بانون، يميق وعبد الحميد مع تفوق للاعب الرجاء بانون والذي يفضله رونار على البقية لاعتبارات خاصة بالناخب الوطني.

يميق يحتاج لريمونطادا كبيرة في الكالتشيو كي يغير كل هذه الحسابات.