العميد كان حاضرا كالعادة وأكد أن حضوره ضروري في الدفاع المغربي، حيث قاده بامتياز، وكانت كل تدخلاته رجولية، ولم ينجح مهاجمو المنتخب الأوكراني في اختراقه، كان أيضا حاضرا على مستوى البناء من خلال تمريراته المحكمة ومشاركته في الهجوم ، حيث صعد في العديد من المحاولات التي كانت ناجحة، علما أنه لعب شوطا واحدا.