لعب شوطا واحدا وكان حضوره مقبولا ، ولو أنه لم يصعد كثيرا مثلما كان في المباراة الأولى أمام أوكرانيا ومع ذلك حاول قي بعض الكرات التهديد من تمريرات من الجهة اليسرى، كما كان حاضرا على المستوى الدفاعي وحرس منطقته بشكل جيد، ولعب بقوته المعهودة وحماسه، بدليل الطريقة التي عاد بها في إحدى الهجمات الخطيرة للمنتخب السلوفاكي، واستطأع انتزاع الكرة بطريقة حيدة.