قام بمجهود كبير، وبقي وفيا لأسلوبه كعنصر ارتداد، حيث استطاع التصدي لعدة كرات وساهم في بناء العمليات، حيث سيطر إلى طانب زملائه في الوسط على هذه الجبهة بفضل حضوره القوي، مر من حالة سهو في الوسط في الهدف الذي سجله المنتخب السلوفاكي، لتركه مساحة أمام لاعبي الخصم ، لكن سرعان ما تدارك ، من خلال السيطرة في الوسط بعد الهدف السلوفاكي، فقدم كالعدة مباراة في المستوى.