بعد الانقلاب الأول الذي أحدثه بإخراج بدر بانون من الحسابات يوسف النصيري بصدد الضربة الثانية وهو ما اظهره من خلال حماسه الزائد في التدريب ليحتاج  الظهور أمام المنتخب الاستوني في محاولة لدفع رونار لمراجعة حساباته معه.
النصيري  يريد القبض على الفرصة التي أتيحت له وربح مكان ثابت في التشكيل الرسمي والإجهاز على ضحية أخرى ولو اتسم بالفعالية اللازمة  فمؤكد سيصل هدفه المنشود.