لعب شوطا واحدا وكان كالعادة  حاضرا بخبرته وتجربته،  كانت تدخلاته ناجحة وقاد هذه الجبهة بنحاح، رغم أن هجوم  المنتخب الآيستوني  كان غائبا في هذا الشوط ، كان أيضا مصدر خطورة في العديد من الفرص خاصة من الكرات الثابتة، حيث كان اقرب للتسجيل في بعض المحاولات.