لعب لأول كأساسي، وقدم مستوى مشجعا، ولمس العديد من الكرات، حيث أخذ الثقة مع توالي دقائق المباراة، كان يضطر للخروج من كماشة الدفاع الإيستوني للمس الكرة، ومر كرات جيدة، بدليل أنه ساهم في الهدف الأول، وكذا الهدف الثالث، اجتهد كثيرا، وكان أيضا مصدر خطورة، رغم أن بعض الكرات ضاعت منه، لكن الكعبي على العموم، أكد أنه مهاجم قادم.