شكل التعاقد مع محمد فاخر مدربا للفريق خلفا لخيري 10 جولات قبل نهاية الموسم إيذانا بدخول مرحلة جديدة في مسار الفريق واستشرافا لفترة مغايرة للسابق.
التعاقد مع فاخر كان على أسس وأهداف واضحة ومنها عودة الفريق للمنافسة على الألقاب والبطولات وتحديدا لقب كاس العرش الذي يتوفر الفريق على رقمه القياسي.
وقدم فاخر صورة عن مشروعه خلال نجدوة صحفية، مؤكدا أن التعاقد مع فريق من حجم الجيش لا يحتاج لتوافق على الأهداف لأن الفريق مكانه الطبيعي هو اعتلاء البوديوم ومطالبا بتخويله الصلاحيات الواسعة التي ستقربه من هذا الهدف.