هذا المدرب كانت له معرفة كبيرة بالمنتخب المغربي و درسه على نحو جيد و تعرف على خصائصه و أسلوبه في اللعب و كان قد صرح مرارا أنه أوجد له الوصفة الملائمة للحد من خطورته.
ذهاب لوبيتيغي في هذا التوقيت بالذات و الزلزال الذي أحدثه خروجه داخل منتخب لاروخا و مجيء هييرو الذي لا يعرف الكثير عن منافسي الماتدور هو بكل تأكيد عامل إيجابي يصب لمصلحة المنتخب المغربي قبل النزال المرتقب معهم في الجولة الثالثة من المونديال.