سيكون جمال السلامي هو الإطار الوطني الوحيد الناجي من مطحنة التغيير و تشمل الاطر و المدربين التابعين الإدارة التقنية بمن فيهم ناصر لاركيط الذي يخضع لتقييم عمله من طرف خبراء تقنيين من فرنسا.
و تم الحاق السلامي تقديرا لعمله المميز مع المنتخب المحلي بمنتخب الرديف الذي سيكون الخزان و الممول الأول و الاخير للاسود في المرحلة المقبلة.
ويجهل 50مؤطرا لغاية الان مصيرهم بعد نهاية عقودهم وتلاشي فرصهم في التجديد.