هناك اشخاص يعرفهم كل الرجاويين لا يرغبون للرجاء أن تستقيم و تنعم بالهدوء.
وكل مرة تتصالح فيه مكونات الأسرة الرجاوية يظهر من ينفخ في جمر الفتنة ليوقدها و هو ما عاينه الجميع امام كارا برازافيل حيث عادت فصائل الجمهور لتتطاحن فيما بينها.
حدث هذا الأمر مرارا و لعل اشهر الحالات مباراة الحسيمة و الارواح التي راحت ضحية التهور.
غريب هذا الوضع و على من تهمه مصلحة الرجاء أن بعمق البحث ليصل لهوية المستفيد من زرع الفتنة.