حتى وإن كانت كرة القدم لا تخضع لمنطق واحتمال حدوث المفاجآت يظل واردا فيها، إلا أن الأفضلية قائمة وموجودة للمنتخب المغربي لقيمة الأسماء التي يتضمنها وللأرقام التي سجلها داخل ملعبه.
لذلك سيكون رونار على موعد مع مواجهة الغاية منها تحقيق الإنتصار أولا وبحصة عريضة ثانيا، يأمل من خلالها أن يتجاوز ما كان قد وقع عليه أمام مالي يوم انتصر في عيد الأضحى بسداسية نظيفة.
فهل يتخطي الأسود وخط هجومهم هذه النتيجة ويوقعوا علىِ أكبر انتصار مع الناخب الجديد؟