أعاده المدرب هيرفي رونار للرسمية بعدما كان احتياطيا في مباراة الذهاب، وكان في إختبار حقيقي ومهمة صعبة ضد مهاجمين سريعين، ورغم إستقباله لهدفين من القناص ألفاردو فهو لا يتحمل مسؤولية فيهما، علما أنه أنقذ مرماه من هدف محقق في الشوط الثاني بعد تسديدة مباغثة لسليماني، وكان حضوره مقبولا ولا بأس به على العموم في المربع الصغير مع نقطة ضعف في سوء قراءته لضربات الزوايا والكرات العرضية.