جئنا لرونار لنفوز بالكان فإذا بنا نمني النفس مرة أخرى أن لا يقع المحظور و نقصى ..لأن الفريق الوطني بتعادله أمام جزر القمر دخل خندق الحسابات وصار ينتظر خسارة او تعادل مالاوي أمام الجزر في الجولة المقبلة كي يطمئن على تأهله.
أما لو فازت مالاوي فتصبح مواجهته أمامنا نارية ومثل الاعصار و الهزيمة لا قدر له ببلانتير في الجولة الختامية ستصبح مرادفة للكارثة و الاقصاء و هو ما لا يتمناه احد.
لذلك ستظل الحسابات مع رونار أو غيره قدر المنتخب الوطني و ليست اختيارا.