يوقع خالد بوطيب على أحد أسوء مواسمه، والمغاير تماما للموسم الماضي الذي كان فيه هدافا مفترسا مع مالاطيا سبور التركي.
بوطيب ومن أصل 11 دورة بالبطولة التركية لم يسجل سوى مرة وحيدة وكانت ضد مروان داكوسطا قبل أزيد من شهر، وبقية اللقاءات يكتفي فيها بتهديدات نادرة وشح تهديفي كبير لا يناسب دوره كرأس حربة مطالب بهز الشباك.