بعدما تشبت بها 11 دورة كاملة، إستغنى مالقا عن صدارة الدرجة الثانية الإسبانية لأول مرة عقب هزيمته ضد أوساسونا، ليسلم مفاتيح القيادة والصف الأول لغرناطة الفائز خارج قواعده أمام سرقسطة.
الحارس منير المحمدي وناديه يمران بمرحلة فراغ إثر خسارة 6 نقاط من أصل 9، وشباكه باتت تهتز بسهولة في ظل الهفوات الدفاعية القاتلة وقلة تركيز زملائه.
هذا وتراجع هشام بوسفيان للخلف وتوارى عن الأنظار، فلم يعد يشارك إلا قليلا كبديل علما أن المباراة الأخيرة تابعها كاملة من كرسي الإحتياط.