دخل وليد ازارو تاريخ عصبة الأبطال الإفريقية من بابها الواسع بعدما أصبح أول لاعب مغربي يقود نهايتين على التوالي لهذه المسابقة القارية.
غيابه عن موقعة رادس تركب الأهلي بلا سفاحها الفتاك لسبب قرار تأديبي من الكاف.
اضاع فرصة الظفر بلقب هداف العصبة لهذا السبب ومع ذلك كان حضوره القوي مع الأهلي المصري سببا في عودته الفريق الوطني.
لاعب و هداف بمقاسات جد عالية وممتازة وأرقامه بالبطولة المصرية كافضل الهدافين المحترفين الذين مروا من الأهلي كانت سببا في تواجده في قاىمة العشرة للمنافسة على الأسد الذهبي.