تأكد رسميا أن المجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله سيكون مسرحا لمباراة النهائي يوم 18 نونبر القادم، وذلك بعدما أكدت التقارير القادمة من داخل أسواره وعلى ضوء ما بلغته أشواط الإصلاحات، أنه سيكون جاهزا لهذا الموعد دون التأكيد إن كان سيحتضن مباراتي نصف النهائي أم لا؟
وبناء على ما بلغته الأشغال من تقدم داخل كل مرافق مجمع الأمير مولاي عبد الله، فإن الجامعة والوزارة الوصية على المركب يراهنان على أن يكون نهائي هذا الموسم إحتفاليا، لسببين الأول مرتبط بقيمة الكأس ورمزيتها والثاني إحتفالا بإعادة فتح أبواب له مكانته التاريخية المميزة.