قال أجدو أنه تعرض للظلم وعلى أن تقريرا غير صحيح وضع ضده بالجامعة من طرف الفريق وأنه لن يسكت عن حقه.
أجدو وبعدما استعان بمفوض قضائي صاحبه للمركز الرياضي العسكري لتأكيد حضوره على الرغم من قرار فسخ العقد معه، خلق «قربلة» بالمركز وأصر على التوصل بـ 120 مليون سنتيم التي تهم قيمة العقد السنوي.
«من غير المعقول أن أحضر معسكر البرتغال وأتحمل الضغوطات وألعب ضد شباب خنيفرة وبعدها أحرم من كل المنح.
على الجامعة التدخل وأنا مستعد لعرض نفسي على طبيب يثبت إن كنت أتناول موادا محظورة كما قالوا ضدي أم لا؟
الطوسي كذب علي، لقد ظل يقول لي سرا أنه يتفهم وضعيتي ووضعيتي والدتي، وفي الكواليس يطالب استبعادي، وتاريخي مع الفريق والكرة المغربية يجعلني متشبثا بكل حقوقي».