خرج المهاجم الكونغولي موتيس عن صمته وأعلن في أحد البرامج الإذاعية بأن لاعبي فريق الرجاء هم من يتحملون مسؤولية النتائج السلبية الأخيرة دون أن يستثني نفسه من هذه المسؤولية باعتبار أن مهمته الأساسية هي تسجيل الأهداف وقيادة الفريق لتحقيق الإنتصارات، لكنه عاد ليؤكد بأنه لا يتوصل بالعدد الكافي من الكرات في المباراة وهو ما يزيد من صعوبة مهاجمي الفريق الأخضر ويحول دون أدائهم لمهمتهم على الوجه الأكمل، وأضاف بأن المكتب المسير يقوم بواجبه وكذا المدرب.
وتبقى الكرة في ملعب اللاعبين باعتبارهم فاعلين داخل رقعة الميدان، وأكد على ضرورة الإستيقاظة لتجاوز هذه الوضعية وبالتالي العودة للسكة الصحيحة.
إ.ب