أجلت المحكمة الإبتدائية النطق في حق الـمتورطين في أحداث الشغب التي شهدتها المباراة التي جمعت الجيش الملكي بالدفاع الجديدي، وأرجأت ذلك إلى غاية الجمعة 21 نونبر 2014، بعد أن تكتمل الصورة لدى هيأة المحكمة، التي ما زالت تواصل سلسلة تحرياتها في هذه الأحداث التي شجبها الجميع وندد بها لكونها لا تدخل في إطار التشجيع الحضاري.
فهل تكون الجلسة السادسة هي الآخيرة للنطق بالحكم في حق المتهمين؟