كان شاهدا على فصل مثير من فصول مهازل الكرة الإفريقية والتي ما إن تتقدم خطوة حتى تتراجع عشرة للخلف، و ذلك بعد أن بقي عاجزا و مشدوها أمام حالة اللعب السلبي التي فجرها لاعبو المنتخبين الإيفواري والكامروني في المباراة الختامية عن المجموعة السادسة برسم التصفيات المؤهلة لأمم إفريقيا 2015 بغينيا الإستوائية.
5 دقائق من اللعب السلبي البئيس الذي قاده المحترف كولو توري و أمام أنظار مواطنه يايا توري و دون ردة فعل من لاعبي الكامرون بعدما سمعوا نهاية نتيجة المباراة الموازية بين الكونغو و سيراليون، حيث كان يكفي التعادل الفريقين معا لتأمين التأهل.
لحرش دون الحالة و رمى بكرة السلبية لمعترك الكاف التي لها ما يكفيها من ملفات خلال الفترة الحالية و لا تفكر في " إيبولا" أخرى تعكر مزاج شيخها؟
منعم.ب