«إنه أخي الأكبر، لقد تابع مباراة فريق الميلان أمام نابولي وبكى حين سجلت أول أهدافي، إستشرته قبل التوقيع وتاريخه الكبير بالكالشيو فرض علي أن آخر وجهة نظره.

لقد وصل قبلي لميلان ولعب لروما وهو قائد حقيقي، لكن للأسف تعرض لذبح إعلامي كبير وظلم تجاهل ما قدمه هذا اللاعب الذي ما يزال قادرا على العطاء».

وطالب تاعرابت بقليل من الإنصاف لخرجة وإعادة الإعتبار له ولو بالسؤال عن مستجداته لأنه ما يزال بسن تسمح له تقديم المزيد.

إضافات أخرى لتاعرابت بجريدة «المنتخب» الورقية في حوار قوي مع اللاعب بعدد الغد إن شاء الله.