يتقاسم نفس الحساسية ونفس الوضع مع مدرب شباب خنيفرة حسن الركراكي والذي وقع على نتائج لا يمكن وصفها إلا بالكارثية رفقة شباب خنيفرة.
المدرب البرتغالي فشل فشلا ذريعا على مستوى تقديم الإضافة للنسور الخضر ورصيده من النقاط خلال آخر 5 مباريات يجعل منه المدرب الأسوأ على الإطلاق خلال هذه الفترة، إذ لم يجمع سوى نقطتين من أصل 15 ممكنة.
وسيكون على روماو الكشف عن شكل جديد على مستوى الأفكار وعلى مستوى ما يمكن أن يقدمه في المباريات القادمة للنسور الخضر حيث استنفذ كل هوامش الأخطاء الممكنة ولم يعد ممكنا أمامه أن يخسر مباراة أخرى للحفاظ على الفريق على حظوظه للمنافسة على الدرع.
منعم