بعدما عجزت الأندية عن تكييف مقارباتها مع سياسة التكوين و مع مناهج التنشئة الكفيلة بتفريخ لاعبين موهوبين، برز اسم واحد دون سواه في السنة المنقضية وهو رضا الله هجهوج لاعب الوداد البيضاوي.
الهجهوج نال تقدير النقاد و المتتبعين و استطاع أن يجد له مساحة تقدير عند أنصار الوداد و انطلق هذا الموسم بشكل قوي، خاصة بعد توقيعه للهدف الأهم في مسيرته وهو هدف من بين هدفي تحقيق الإنتصار بالديربي على حساب الرجاء.
هجهوج نافس على مكان له داخل المنتخب المحلي و يقدم فصولا واعدة للاعب المستقبل الجدير بالمتابعة، التي منحته وشاح تقدير للاعبي هذه الفئة.