واحدة من العلامات المميزة لمرحلة الذهاب وواحدة من النقاط التي كانت محور جدل و نقاش على الدوام و هي البرمجة التي لم تكن ترضي أي من الأطراف.
هذه المرة ما وعد به رئيس البرمجة محمد جودار تم تفعيله حيث تم تقديم أجندة متتالية لــ 5 دورات بالتمام والكمال مع احترام مطلف للتواريخ دون تأجيلات غير مبررة كما كان يحدث سابقا.
وانتهت مرحلة الذهاب في تاريخها المحدد على الرغم من التعديل الكبير الذي طرأ على برمجة مسابقة كأس العرش بإقرار نظام الذهاب والإياب منذ مرحلة ثمن النهائي لغاية النصف.
وعلى الرغم من كون فرق (الحسيمة وبركان) استفادت من كوطة زائدة ببرمجة مبارياتها ليلا خلافا لمبدأ التوازن وتساوي الفرص التي كان قد التزمت بها اللجنة، إلا أن برمجة الذهاب كانت مثالية في انتظار القفز علة بعض الشوائب خاصة المباريات المتأخرة يوم الأحد والتي ينبغي تقديمها للساعة السادسة مراعاة لكون اليوم التالي يؤشر لبداية العمل و الدراسة بالنسبة للطلبة.