اشترط خليل بودراع على مسؤولي الفريق العسكري أن لا يكون أي دور للمدرب حمادي حميدوش بالفترة القادمة، و أن يكون دوره شكليا أمام الجامعة التي اشترطت وجود عطاء مرافق له بسبب عدم توفره على الرخصة ألف.
و سيتقاضى حميدوش راتبا في حدود مليون سنتيم و لن يكون له دور على مستوى الحصص التدريبية و لا على مستوى توجيه اللاعبين بالمباريات.
و كانت أسماء أخرى تم اقتراحها لتلعب هذا الدور و فور علمها بالتفاصيل المهينة بعض الشيء انسحبت ليقبل حميدوش بتاريخه الطويل الدور الثانوي و ليظل على الهامش.
وطالب مدربون بالتدخل لوقف " إيجار الرخص" و تخليق الممارسة لما في دور الغطاء من تحايل على المشرع و القانون.