«لا يمكن لفريق من حجم الرجاء أن يراهن على أقل من بلوغ دور المجموعات ولو أنه في مشاركاته الأخيرة بهذه المسابقة لم يكن موفقا واصطدم بالكثير من الصعوبات.
سنحاول التخلص من هذا النحس والتخلص من سوء الطالع الذي لازم الفريق في مشاركاته الأخيرة والذهاب لأبعد نقطة ممكنة ولو أن المهمة ليست سهلة على الإطلاق بعدما زالت الفوارق بين الأندية على المستوى القاري.
جمهور الرجاء رفع من سقف الطموح وفريق بعالمية الرجاء مكانه بين الأربعة الكبار على المستوى القاري وهذا أمر لا نقاش بشأنه».