يعود قطار الأوروليغ ليستأنف سيره بعد توقف إعتيادي خلال عز فصل الشتاء، وسيرجع معه أسود المنافسة الأوروبية لخوض مباريات حارقة ومصيرية عن الدور 32.
أقوى المواجهات تلك التي ستجمع بملعب الأولمبيكو بين روما وفاينورد، وسيكون كريم الأحمدي على موعد صعب ومعقد لإيقاف خطورة رفاق جيرفينيو الذين لا يرحمون على أرضهم.
وبإيطاليا دائما يستضيف طورينو العنيد الإسباني أتليتيكو بلباو في حوار متوازن يصعب التكهن بنتيجته، بحضور أساسي للمايسترو عمر القادوري العائد إلى الرسمية وسكة التهديف في الكالشيو خلال آخر نزالين.
أما بلهندة ودينامو كييف اللذين توقفا عن التباري لمدة طويلة فسيقصان شريط المنافسة أوروبيا بفرنسا أمام غانغان بمهاجمه رشيد عليوي، وتبدو كفة الأوكرانيين راجحة للعبور إلى الدور المقبل بإستثناء إذا أحدث الفرنسيون المفاجأة.