قبل أن يحل بسلا لمواجهة الفريق العسكري في واحدة من التنقلات الصعبة على الفريق، جرب يوسف فرتوت ملعب أبو بكر عمار في مرة سابقة وكان أول من لعب فوق هذا الملعب بعشبه الجديد أمام الفتح.
يومها خسر فرتوت برباعية نظيفة و صب جام غضبه على لجنة البرمجة، لتكون رحلته هذه المرة صوب نفس الملعب بطموح مختلف يتطلع من خلالها المدرب لتفادي رباعية أخرى أمام فريق آخر يمثل العاصمة لكنه فاقد للإيقاع و الذاكرة.