لم يلتقط الحسيميون وخاصة المكتب المسير الصافرة التي أطلقها اللاعب قبل 7 دورات بالتمام والكمال وقال بالحرف: «على المستهترين أن يرحلوا ولم يعد هناك مجال للتراخي إن نحن أردنا الإنطلاق للأمام».
تم تحويل بنهنية للمجلس التأديبي بتهمة التشويش على الفريق قبل أن يكتشف أنصار النادي أن ما قاله اللاعب المجرب والقيدوم فيه كثير من الصواب وملامسة الواقع والفريق من يومها لم يفز.
بنهنية يتألق عادة أمام قطبي الدار البيضاء والفرصة مواتية أمامه لقيادة فريقه لنصر طال انتظاره وهذه المرة أمام المتصدر.