هذا هو الحل المتبقي للاعب الجيش الملكي المهدي برحمة للخروج من محنة الإعتقال التي أزمته نفسيا وساهمت في ابتعاده عن الملاعب لشهرين كاملين بسبب تهمة الإختطاف المقرون بالإغتصاب التي تورط فيها.
زملاء برحمة من لاعبي الجيش الملكي ومناصرون للفريق لم يملوا على مستوى طلب تنازل من أسرة الضحية وخاصة والدها بعرض مقاربة صلح تتطلب تآشيرا وموافقة هيأة القضاء وهو ما سيتم النظر فيه قريبا.
ولاحت مؤشرات الإنفراج في وضعية اللاعب الذي سيرى نور الحرية قريبا بحسب مصادر "المنتخب" بعد كل هذه التدخلات.