تحولت الدارالبيضاء إلى إحتفالية كبيرة في الشوارع والأزقة، ولبست اللونين الأحمر والأخضر، بحيث في هذه الأثناء تتغنى الجماهير بأناشيدها المعتادة، والتي تجلب لها كل الأنظار، كما أن العديد من المواطنين العابرين يلتقطزن الصور لهؤلاء تأريخا للذكرى.
ويشهد حاليا مركب محمد الخامس تدفقا كبيرا من الجماهير البيضاوية التي ستتابع الديربي، بعد أن تقرر فتح الأبواب في الساعة الثانية عشرة بعد الزوال.
جلول التويجر