تشهد العديد من شوارع وأزقة الدارالبيضاء تعبئة أمنية كبيرة من أجل تأطير الجماهير البيضاوية وإستتباب الأمن لتفادي الحوادث وأعمال الشغب، وفي هذه الأثناء تستمر المشاورات والإجتماعات خارج أسوار المكاتب، من أجل رسم خطة أمنية من شأنها أن تساعد الجماهير في الدخول والخروج بسلام.
وهكذا وضعت خلية الأمن العديد من رجالاتها أمام المحلات الإقتصادية الكبرى، وأمام المحلات التجارية القريبة من مركب محمد الخامس حتى لا تتعرض للتخريب بعد نهاية الديربي.

جلول التويجر