شهدت مباراة وفاق سطيف والرجاء البيضاوي قمة الشغب والأحداث الدامية التي راح ضحيتها من أول مسؤول عن الوفد المغربي إلى آخر مشجع من الفصائل التي إنتقلت إلى الجزائر لتشجيع النسور.
"المنتخب" ومعها باقي رجال الإعلام المغاربة لم يسلموا من الضرب والسب وكل أنواع العنف اللفضي والجسدي، أما حكاية الإستفزازات فكانت في أسوء مظاهرها والعجيب أنها أتت من الصحفيين ورجال الشرطة الجزائريين الذين تفننوا في قمع الوفد المغربي إضافة إلى الإعتداء على بعض الزملاء وكأن المشهد يعود إلى حرب شرسة.
مبعوث المنتخب إلى سطيف المهدي الحداد الصور خاصة بموقع المنتخب
