تتويجا لمسار السرية وهو الشعار الذي رفعه الزاكي مؤخرا في خرجاته وتنقلاته لأوروبا، ليعكس المقاربة السابقة التي أقدم عليها وهو يتنقل لهولندا، حيث إلتقى كوكبة من اللاعبين المغاربة المحترفين بالإيرديفيزي وبفرنسا، حيث إلتقى سايس والشباك وبعدها ألمانيا بلقاء بنعطية وانتهاء بالإمارات العربية المتحدة، حيث إلتقى بالسعيدي، وهي المقاربة التي أرخ من خلالها للزيارة ووثق لها بصور للذكرى، هذه المرة الناخب الوطني تنقل لفرنسا واستغرقت زيارته 4 أيام كان الغرض منها لقاء سفيان بوفال لاعب ليل الفرنسي والذي كان قد رفض في فترة سابقة دعوة مدرب المنتخب الأولمبي حسن بنعبيشة وقال أنه يفضل اللعب للمنتخب الفرنسي.
الزاكي وبحسب المعطيات التي توفرت لـ «المنتخب» ضرب موعدا سريا للقاء بوفال والمقربين منه وبذل مجهودا كبيرا لإقناعه بالقدوم تمثيل المنتخب المغربي في الفترة القادمة، ومؤشرات إيجابية تلوح في الأفق بخصوص موقف هذا اللاعب.
وبجانب بوفال تابع الزاكي مستجدات ياسين بامو لاعب نانط ووجوه أخرى يصر الزاكي على اقتفاء أثرها ومواكبة تطور مستوياتها التقنية.
منعم