لن تخرج حراسة مرمى الفريق الوطني في المباراة المرتقبة أمام المنتخب الليبي عن واحد من الإسمين ( بونو أو المحمدي حارس نومانسيا) حتى وإن كان الأخير يملك أفضلية نسبية مقارنة مع حارس سرقسطة بناء على معطيات موضوعة أمام الزاكي وفضل فيها بشكل كبير بعد مواجهة الأوروغواي.
تواجد 3 حراس آخرين من البطولة الإحترافية لا يعني شيئا، وإن كان الزاكي سيتخلى في اللائحة النهائية عن بورقادي ليجعله تحت تصرف فاخر والمحليين والحسم في الحارس الثالث مقدم لصالح المحمدي حارس الكوكب على حساب اليوسفي.
لذلك لا مفاجآت تذكر على مستوى حراسة المرمى وهو واحد من الأمور الطيبة والمحمودة حاليا داخل المنتخب الوطني بعد فترة عجز خلالها من سبق الزاكي عن ترسيم حارس قار للأسود.
منعم بلمقدم