- الإسم: بدر الدين بنعاشور
تاريخ الإزدياد: 8 شتنبر 1994
المركز: حارس مرمى
عدد المباريات: 9
الدقائق الملعوبة: 900
- الإسم: محمد عقيد
تاريخ الإزدياد: 4 شتنبر 1992
المركز: حارس مرمى
عدد المباريات: 19
الدقائق الملعوبة: 1590
- الإسم: حمزة أوزال 
تاريخ الإزدياد: 5 أبريل 1994
المركز: حارس مرمى
عدد المباريات: 2
الدقائق الملعوبة: 2010
- الإسم: أمين العطوشي
تاريخ الإزدياد: 1 يويوز 1992
المركز: مدافع
عدد المباريات: 18
الدقائق الملعوبة: 943
عدد الأهداف: 2
- الإسم: هشام العمراني
تاريخ الإزدياد: 25 نونبر 1985
المركز: مدافع
عدد المباريات: 28
الدقائق الملعوبة: 2520
عدد الأهداف: 4
- الإسم: أيوب القاسمي
تاريخ الإزدياد: 19 شتنبر 1993
المركز: مدافع
عدد المباريات: 7
الدقائق الملعوبة: 416
- الإسم: يوسف رابح
تاريخ الإزدياد: 13 أبريل 1985
المركز: مدافع
عدد المباريات: 24
الدقائق الملعوبة: 2116
- الإسم: عبد اللطيف نوصير
تاريخ الإزدياد: 20 غشت 1989
المركز: مدافع
عدد المباريات: 29
الدقائق الملعوبة: 2560
- الإسم: نعيم أعراب
تاريخ الإزدياد: 7 فبراير 1988
المركز: مدافع
عدد المباريات: 1
الدقائق الملعوبة: 90
- الإسم: ياسين كردي
تاريخ الإزدياد: 24 يوليوز 1985
المركز: مدافع
عدد المباريات: 26
الدقائق الملعوبة: 2270
- الإسم: عمر سربوت: 
تاريخ الإزدياد: 3 أبريل 1989
المركز: مدافع
عدد المباريات: 2
الدقائق الملعوبة: 50
الدقائق الملعوبة:
- الإسم: وليد الكرتي
تاريخ الإزدياد: 23 يوليوز 1994
المركز: وسط ميدان
عدد المباريات: 26
الدقائق الملعوبة: 1500
عدد الأهداف: 2
- الإسم: صلاح الدين السعيدي 
تاريخ الإزدياد: 6 فبراير 1986
المركز: وسط ميدان
عدد المباريات: 17
الدقائق الملعوبة: 1343
- الإسم: إبراهيم النقاش
تاريخ الإزدياد: 5 ماي 1982
المركز: وسط ميدان
عدد المباريات: 28
الدقائق الملعوبة: 2236
عدد الأهداف: 1
- الإسم: بكاري كوني
تاريخ الإزدياد: 15 أبريل 1989
المركز: وسط ميدان
عدد المباريات: 26
الدقائق الملعوبة: 1852
عدد الأهداف: 6
- الإسم: كمال شافني
تاريخ الإزدياد: 11 يونيو 1982
المركز: وسط ميدان
عدد المباريات: 5
الدقائق الملعوبة: 208
- الإسم: أنس أصباحي
تاريخ الإزدياد: 1 يناير 1993
المركز: وسط ميدان
عدد المباريات: 16
الدقائق الملعوبة: 950
- الإسم: محمد برابح
تاريخ الإزدياد: 12 دجنبر 1986
المركز: وسط ميدان
عدد المباريات: 16
الدقائق الملعوبة: 1236
عدد الأهداف: 1
- الإسم: رشيد حسني
تاريخ الإزدياد: 2 ماي 1990
المركز: وسط ميدان
عدد المباريات: 12
الدقائق الملعوبة: 434
عدد الأهداف: 2
- الإسم: أيمن الحسوني
تاريخ الإزدياد: 22 فبراير 1995
المركز: وسط ميدان
عدد المباريات: 1
الدقائق الملعوبة: 7
- الإسم: ماليك إيفونا
تاريخ الإزدياد: 28 نونبر 1992
المركز: مهاجم
عدد المباريات: 27
الدقائق الملعوبة: 2141
عدد الأهداف: 16
- الإسم: رضا هجهوج
تاريخ الإزدياد: 2 أبريل 1994
المركز: مهاجم
عدد المباريات: 28
الدقائق الملعوبة: 1885
عدد الأهداف: 6
- الإسم: كوستافو بلانكو
تاريخ الإزدياد: 5 نونبر 1991
المركز: مهاجم
عدد المباريات: 5
الدقائق الملعوبة: 168
- الإسم: ياسين لكحل
تاريخ الإزدياد: 24 غشت 1989
المركز: مهاجم
عدد المباريات: 5
الدقائق الملعوبة: 157
عدد الأهداف: 1
- الإسم: دجيليني عبدو فال: 
تاريخ الإزدياد: 30 نونبر 1989
المركز: مهاجم
عدد المباريات: 12
الدقائق الملعوبة: 542
عدد الأهداف: 3
- الإسم: زهير مترجي
تاريخ الإزدياد: 1 أبريل 1996
المركز: مهاجم
عدد المباريات: 10 
الدقائق الملعوبة: 272
عدد الأهداف: 1
- الإسم: فابريس أونداما
تاريخ الإزدياد: 27 فبراير 1988
المركز: مهاجم
عدد المباريات: 13
الدقائق الملعوبة: 666
عدد الأهداف: 2


مستقبل الحمراء بيد هؤلاء
باستثناء إبراهيم النقاش محراث الفريق وسقاؤه الذي يعتبر اللاعب الأكبر على مستوى السن وحتى العطاء والـمردودية وهو الذي يناهز عمره 32 سنة، لـمعت عناصر أخرى هي في مقتبل العمر وتبشر بالخير كله داخل القلعة الحمراء، عناصر عمرها يؤهلها للعب لصالح الـمنتخب الأولـمبي ويضمن للحمراء إستثمارا عالي الجودة في الـمستقبل القريب جدا.
7 عناصر هي نتاج لعمل قاعدي مهم حتى وإن كان وليد الكرتي الفتى الفوسفاطي قدم شبه جاهز من أولـمبيك خريبكة.
وفيما يلي قائمة لاعبين يمثلون البذور التي ينبغي على الفريق رعايتها لضمان مستقبل قد يطول فيه اكتساح وسيطرة الفريق لعقد من الزمن إن هو أحسن تدبير المرحلة:
بدر الدين بنعاشور (20 سنة)
حمزة أوزال (20 سنة)
أيوب قاسمي (22 سنة)
أمين عطوشي (23 سنة)
أنس أصباحي (22 سنة)
وليد الكرتي (21 سنة)
زهير الـمترجي (19 سنة)
رضا الله الهجهوج (21 سنة)
لاعبون كان تواجدهم داخل الوداد كافيا ليجعل منه الفريق صاحب أقل معدل أعمار بالبطولة الإحترافية.

أفارقة الوداد مثلث برمودا الـمرعب
أونداما عاد لرشده وبكاري زئبقي ألهم بفنه
من تجليات التدبير الحكيم على مستوى استقطاب الطيور الـمهاجرة أو اللاعبين الأجانب، ما وقع عليه الوداد وهو يضم لصفوفه لاعبين أفارقة بمقاسات عالية الجودة بل هم الأفضل والأكثر تميزا على مستوى البطولة الإحترافية، إذا ما قورنوا بما يوجد بباقي الفرق وبالأرقام والإحصائيات التي تتحدث عن هذا التصنيف.
وفيما يلي تقييم لـمردود مثلث الرعب الإفريقي الذي منح لتتويج الوداد بريقا وطعما بنكهة إستوائية خالصة:
إيفونا يعزف لحن الإمتاع
لا نقاش بخصوص هذا الغابوني والذي صار يمثل لـمنتخب بلاده الفهد الثاني من حيث القيمة الـمالية والإبداعية بعد الـمارد أوباميانغ نجم فريق دورتموند الألـماني.
أرقامه التهديفية ومساعدته على فك شفرة دفاعات الـمنافسين حتى وإن لم يسجل وهو ما نجح في ترجمته خلال مباراتي ديربي الذهاب والإياب بأن غاب عن التهديف لكن حضر باللمسة الحاسمة والـماكرة التي مكنت هجهوج ذهابا من التسجيل وأتاحت لـمترجي إيابا من أن يحذو حذوه.
إيفونا كان صاحب علامة التميز ليس بين أجانب الوداد فحسب بل حتى على مستوى أجانب البطولة الإحترافية بواقع الأرقام والأهداف.
كوني يستحق "التيفو"
أن تعترف «الوينرز» بإبداعك فهذا ما ليس متاحا وليس ممكنا لأي كان، خاصة إذا كان من العابرين من خارج الحدود.
كوني بكاري الإيفواري إستطاع الظفر بهذه الخاصية واستطاع التميز بهذه الخصلة وهو يجبر «الوينرز» على أن تخصص له لوحة فنية رائعة وتيفو تاريخي شاهد على بعض من إبداعاته بصرخة شهيرة جعلت كوني من اللاعبين الـمفضلين لفريميجية والتي تغنت به حين قالت ونشدت «عندنا كوني أولي أولي شامبيوني».
كوني بــ 7 توقيعات كان بالفعل واحد من ملهمي  التتويج وواحدا من صناعه بلمساته الساحرة، تسديداته القوية وفنياته وأهدافه الحاسمة.
أونداما عاد بعد الإعتذار
في واحدة من القرارات التي لخصت وبشكل كبير الكاريزما والقيادية ورفض تقديم التنازلات ما كان قد اعتمده الـمدرب توشاك مقاربة له على مستوى التعامل مع اللاعب الكونغولي أونداما برفض إدماجه بداية الـموسم بسبب تأخره على مستوى الإلتحاق بالركب بطنجة في الفترة الثانية للتحضيرات.
تدخلات على أعلى مستوى واعتذار اللاعب كان كلمة السر الفاصلة التي سمحت له بالإلتحاق بالفريق وهو ما مكن توشاك بعدها من الإعتماد على مثلث إفريقي خالص بالخط الأمامي كان كافيا ليدهس دفاعات الخصوم ويمنح أونداما شرف توقيع هدفين من حصيلة الأهداف التي جعلت الوداد يصعد البوديوم.
فال ديلاني فاكهة لم تنضج
صحيح أن رقمه التهديفي جد محترم بتسجيله 3 أهداف  في عدد محود من الـمباريات التي خاضها وهو رقم أفضل مما وقع عليه أونداما، إلا أن فال ديلاني السينغالي الذي كان قريبا خلال الـميركاطو الشتوي من الإعارة للخميسات لم يرتق لـما هو مطلوب من أنصار الوداد.
ديلاني كان الرقم الرابع على مستوى الحضور الإفريقي داخل قلعة الحمراء وكان الفاكهة التي لم تنضج بما فيه الكفاية وبنفس الشكل الذي استوت من خلاله تفاحة الغابون وإجاصة كوت ديفوار وموز الكونغو.

 وقعوا أكثر من نصف الغلة
ما يعكس جودة انتداب اللاعبين الأفارقة لصفوف القلعة الحمراء ما تنطق به الأرقام والإحصائيات على امتداد المواسم الثلاثة الأخيرة، حيث كان لحضور اللاعبين الأفارقة القوي دور كبير على مستوى استئثارهم بأكثر من نصف غلة الأهداف الـموقعة والتي تحمل الهوية الودادية.
وفيما يلي جرد بمساهمات اللاعبين الأفارقة في أهداف الوداد خلال آخر 3 مواسم ونسبة الفعالية الحاضرة في أقدامهم:
موسم 2014ـ2015 : 27 هدفا من أصل 48 بنسبة 56.25 في الـمائة
ماليك ايفونا : 16 هدفا
بكاري كوني : 6 أهداف
فال ديلاني : 3 أهداف
فابريس أونداما : 2 أهداف
موسم 2013ـ2014 : 19 هدفا من أصل 34 بنسبة 55.88 في الـمائة
ماليك إيفونا : 8 أهداف
فابريس أونداما : 7 أهداف
بكاري كوني : 3 أهداف
محمد سانوغو : 1 هدف واحد
موسم 2012ـ2013 :  18 هدفا من أصل 31 بنسبة 58.06 في المائة
فابريس أونداما : 5 أهداف
ليس مويتيس : 5 أهداف
بوبلبي أندرسون : 5 أهداف
بكاري كوني : 3  أهداف
المجموع : 64 هدفا من أصل 113 أي بنسبة 56.63 في المائة