«كلما حضرت للمغرب وخاصة لمعسكرات المنتخب المغربي إلا وأشعر بشباب متجدد ودائم ويختلف الشعور عما راودني في كل المرات السابقة.
فخور جدا بتمثيل منتخب بلادي وفخور بأن أتعايش وطيلة كل هذه السنوات مع أسماء وأجيال مختلفة.
أدين للزاكي بالكثير بعد قراره دعوتي من جديد وأنا رهن إشارته لتقديم الأفضل والمطلوب مني بالشكل الذي يراه مناسبا ويخدم المجموعة.
التحضير لمباراة ليليا مر في أجواء مثالية للغاية وسأكون سعيدا بتحقيق الإنتصار في أول ظهور رسمي لي بعدما خاننا الحظ أمام الأوروغواي».

اكادير:صبرهوم