سلط المكتب المسير للرجاء البيضاوي على القرار الذي تم اتخاذه بخصوص القرار المفاجئ بعد فسخ عقد الحارس خالد العسكري، رغم أن عقده سينتهي صيف عام 2017، وأكد الفريق الأخضر في بلاغ على الموقع الرسمي أن خالد العسكري هو من طالب بفسخ عقده وأكد للمسؤولين أن ليست لديه نية بالبقاء.
وتابع البلاغ أن محمد بودريقة رئيس الرجاء ألح على العسكري بتفادي فسخ العقد وطالبه بالبقاء لكنه فشل في ذلك، ناهيك أن المسؤولين بدورهم ألحوا عليه لكن كل المحاولات باءت بالفشل بعد أن تشبث بقرار تغيير الأجواء، ويبدو أن انتداب الرجاء للحارس أنس الزنيتي كان وراء اتخاذ العسكري قرار إلحاحه على فسخ عقده.
ع. أبجاو