تقرر أن يكون صاحب القذائف الصاروخية ومدمر أحصنة الدفاع ومرعب حراس المرمى رشيد الداودي هو عريس ليلة السوبر المغربي الإماراتي.
خطوة حسنة خصصتها اللجنة المنظمة بتكريم اللاعب الذي حمل ألوان الفريقين، فقد الوداد للمجد القاري بأول وآخر كأس إفريقية له بعصبة الأبطال سنة 1992 أمام الهلال السوداني ولعب للعين وخلف انطباعا رائعا وصورة حسنة ما زال صيتها يتداول بين محبي الفريق البنفسجي.
مباراة الصداقة بين العين والوداد ستشهد تكريم الداودي ليتذكره الجيل الحالي الذي يجهل الكثير عن قذائف لاعب كانت تقاس سرعتها بسرعة الصوت والضوء أحيانا.