هذا ا يتعين على الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزيون دفعه لشركة اتحاد القنوات العربية التي تحتفظ بحقوق تسويق الألعاب الأولمبية القادمة بالبرازيل قبل أن تنتقل حصرية وملكية النقل لقنوات «بي إن سبور» القطرية.
2 مليار سنتيم من أجل البث الأرضي لكافة المسابقات، على أن النسخ القادمة للدورات الأولمبية المقبلة سترتفع كلفتها بـ 5 أضعاف لتصبح 10 مليار سنتيم ودائما أرضيا وعبر البث الرقمي هذه المرة.
ويثير موضوع التشفير وحصرية النقل وحقوق بث التظاهرات الرياضية العالمية حاليا جدلا واسعا على مستوى العالم بسبب الإرتفاع الموحش لقيمة وكلفة النقل والتي قد تجبر الكثير من القنوات على الإكتفاء بنقل مقاطع مصورة فقط لكبريات التظاهرات كما يحدث مع قناة الرياضية والتي لا تنقل مباريات المونديال وتكتفي بصور ترافقها بعض التحاليل.

منعم