المنتخب: الرباط
هكذا يراها البرتغالي جوزي روماو والسبب هو الطريقة التي خرج بها من داخل أسوار الرجاء صاغرا ومهانا ومتحملا لكافة الخطايا.
روماو الذي حظي بترحيب كبير بالفريق العسكري وصبر عليه مسؤولو الجيش الملكي قد يحمل على الاكتاف لو نجح في عبور حاجز النسور وهو الإنتصار الذي سيكون له ثمن غالي ومقابل كبير وسيصحح من وضع وصورة المدرب البرتغالي، ليس عند أنصار الرجاء، بل ببطولة يحمل لقبين من ألقابها خلال إطلالاته الأولى مع الوداد وبعده الرجاء.