المنتخب: الرباط

بعدما أصبح من اللاعبين المفضلين للجمهور،و بعدما اندمج بشكل سريع و سلس مع أجواء وداد الأمة، فرض اللاعب المتألق رشيد حسني نفسه نجما ليس بالملعب فحسب بل بمواقع التواصل الإجاتماعي.
التفاعل ع اللاعب حسني مرده طريقة أدائه و الجانب المهاري في أسلوبه و كذا شخصيته المرحة و البرود الذي يحاور به الكرة.
و بين منقسم من كون اللاعب جيد للغاية لكنه غير منضبط تكتيكيا هو رأي فاخر  الذي راى فيه مشروع لاعب كبير قادم للأضواء،و قائل انه لم يفرض نفسه بعد كما ينبغي للحاق بالأسود و هو رأي الزاكي و رأي ثالث طالبه بتقديم عطاء ثابت و مستقر في كل المباريات و هو رأي طوشاك كان الإختلاف.
بعض الوداديين و ليس كلهم عادوا بذاكرتهم للاعب مر من نفس المركز و لعب بنفس الهدوء و قارنوا بينه وبين  الرائع بنعبيشة الذي ترك بصمته داخل قلعة الفرسان الحمر ووجدوا تقاربت كبيرا بين اللاعبين.
فماذا ينقص حسني ليكون بالفعل بنعبيشة هذا الجيل و يقود وسط الوداد لمقارعة فرسان القارة الكبار بعصبة الأبطال؟