المنتخب: الرباط

في الوقت الذي كان يفترض أن تنعم الفرق التي تحظى باستشهار و احتضان كبيرين بنوع من الإستقرار الذي يساعدها على تحقيق نتائج مميزة، يحدث العكس هذا الموسم بالبطولة و الظاهرة اللافتة و المثيرة هو ما تعانيه أندية مدعومة و تعيش استقرارا ماليا و رخاء كبيرين.
فرق أولمبيك آسفي بالصف 13 و أولمبيك خريبكة بالصف 14 و الدفاع الجديدي بالصف 16  و هو ما يضع كل هذه الفرق التي تحظى بدعم كبير على خط النار .
و المثير للغرابة أيضا أن يكون فريقا أولمبيك آسفي و أولمبيك خريبكة من دون ملعب و يبلغ حجم ما يتوصله به الفريقان كل سنة أكثر من مليار ونصف سنتم.
فهل هي اللعنة أم سوء التدبير ؟