المنتخب: الرباط
رفض اللاعب الشاكير الجلوس لطاولة التفاوض مع مسؤولي الجيش لتمديد عقده مع الفريق و اللاعب يماطل المسؤولين و يحاول جرهم حتى نهاية الموسم.
الشاكير يريد التوقيع لفريق بالبطولة أو فريق خليجي بالمجان الصيف القادم، دون أن يكون اللاعب وفيا لوعوده لفريق انتشله من ضياع و دعمه في محنته بعد شوهة طنزانيا و قرار توقيفه الشهير بعد تقري الحكم الكونغولي دي كارفالهو و الذي أدانه بقوة
يومها لم يترك الجيش الشاكير و ترافعوا أمام الطاس لتخفيف حكمه و ظل يتقاضى تعويضات و رواتبه بانتظام و لم يصدر في حقه أي عقوبة و توصل اللاعب بكل مستحقاته لاحقا منذ دون خضم.
ما هكذا يكون رد الجميل يا الشاكير .. لأن الجميع يعلم أنه لو تواجد يومها الشاكير بفريق آخر لتعرض للضياع و لما عاد للرسمية و الدولية في الوقت الحالي؟